رواية عارضة الأزياء كاملة بقلم ايمي أحمد
بالغيره. او المفروض انا اللي اكون مكانه انتي بنتي عمي واظن اني أولى بيكي نور غريب انت مش طبيعي الزمن اتغير مافيش حاجه اس مها أولى بيكي القلب اللي بيختار قالتها نور بستغرب تفكيره ومشت قدامه سيف قلبك كان هيختارني نور انا مش عارفه ثقتك دي جايبها منين سيف طيب تعرفي ان انا اللي س ميتك نور نور بضحك وانا اقول مابحبش اس مي ليه قالتها نور وجريت في الأرض الواسعه وهي بتتفرج عليها سيف بقى كده طب تعالي جري وراها وشد اديها نور انت بتعمل ايه سيف تعالي بس قالها وجرى وهو ماسك اديها ل مكان في مرجيحه كبيره ومتزين بورد ابيض يخ طف الانظار سيف ايه رائيك فيها نور حبت شكلها تحفه سيف تعالي جربيها قاعده نور عليها وبدات تهز رجليها وتحركها وهي بتبتس م سيف خرج موبايله بضحك انا لازم أوثق اللحظه دي تس محلي عارضة الأزياء المشهوره نور سالم اني اتصور معاها نور بابتسامه اوفر اوي قالتها وهو بداء يصورها واتصور سلفي معاها وفضلوا يتكلمه وقضوا اليوم سوا وسيف حاول يلطف الجو معاها . معتز بغض ب ازاي تس محلها يا أمي تمشي كده غاليه هي قالتلي انها متفقه معاك وانت وافقت معتز متفقه معايا ايه بس الهانم تلفونها مقفول وسالم كمان. والأرقام اللي في الكارت بتاع الز فت سيف. بردوا مقفلين. غاليه خلاص يا معتز اهدي شويه وتلفونها يتفتح معتز يتفتح ايه بس انتي تعرفي سالم دا قاعد فين غاليه اعرف عنوانه القديم معتز هاتيه خد معتز العنوان من غاليه ونزل بسرعه ركب عربيته وراح للعنوان . بس البيت كان مقفول من فتره سأل عنهم كتير وماحدش يعرف هم فين ركب معتز عربيته وهو مش عارف يروح فين ولا يدور عليها فين فكر يروح يبلغ بس هيقول ايه ابوها خ طفها فاق معتز من شروده على صوت رساله فتحها وشاف فيها صور نور مع سيف وهي بتضحك فاق معتز من شروده على صوت رساله فتحها وشاف فيها صور نور مع سيف وهي بتضحك معتز عض وجنتيه من الداخل بغي ظ ياينت انا عمال ادور عليكي وانت عايش اللحظه معه