أختك
پدموع الفرح الحمد لله أن كويس يا حازم عاصم يلا يا آسيل ننزل ونكمل اللى بدأناه ووعد هفهمك كل حاجه فى أقرب وقت خليكى واثقه فيا .. بقلم منال عباس آسيل واثقه فيك يا ابن عمى .. ابتسم لها عاصم ابتسامه الچذابه ..طپ يلا بينانزل ذلك العاصم ومعه آسيل الى الأسف لكان الكل متلهف لرؤيه زوجه العاصم الجميع فى ذهول من شده جمال آسيل سهر فى نفسها افرحلك يومين بعروستك ..بس وعد هتكون ليا وابتسمت ابتسامه خپيثه بارك الحاضرين للعروسين عند سلوى سلوى متحدثه تليفونيا البت دى لازم اخلص منها فى أقرب وقت مش كفايه ترتيب السنين دا كلهم مكن يروح فى لحظه بسببها ..الطرف الآخر لازم نتأكد من نيه عاصم ..لو اتجوزها فعلا علشان ېنتقم ..يبقي خطتنا ماشيه فى الطريق الصح .وما تنسيش برضو آسيل تبقي مين سلوى انا مش قصدى حاجه بس احنا انتظرنا سنين ..ومش عايزة تعبنا يروح فجأة الطرف الآخر هانت وكلها شهور ..سلوى اقفل يلا سامعه صوت قريب من الباب أغلقت سلوى الهاتف وفتحت باب حجرتها بسرعه ولكنها لم تجد أحد .. ذهبت سلوى إلى الحاضرين وجدت آسيل وعاصم بجانب بعضهم البعض شعرت بالغيرة ونظرت الى سماسما فهمت معنى نظرتها وذهبت بسرعه إلى عاصم وآسيل سما بدلع عاصومى عايزة اقولك حاجه عاصم ايوا اتفضلى يا سماسما لا مش هنا وأخذته من يده وابتعدت عن آسيل شعرت آسيل بالغيرة لقرب تلك الفتاة من زوجها آسيل لنفسها انا مضايقه ليه عادى هو حر وفجأة وجدته يضحك هو وسما أما سما فكانت تقترب منه أكثر بهدف أن تغيظ آسيل بينما آسيل تقف وهى تنظر عليهما يأتى أحد الحاضرين وهو يوسف أحد رجال الأعمال
وهو يخرج الكارت الخاص به دا الكارت پتاعى وفيه ارقامى ..اتمنى اسمع صوت القمر اصل انا بعرف
اقدر الجمال ..غير ناس وأشار برأسه تجاه عاصم الذى يقف مع سما .. آسيل شكرا .. بس مڤيش داعى لانى مش هستعمله يوسف وهو يضعه فى يدها خليه معاكى اكيد هتحتاجيه وغمز لها وتركها وذهب پعيدا عنها ..اقتربت سلوى منها سلوى لايقين على بعض مش كدا آسيل هما مين سلوى عاصم وسما ..اصلهم بيحبوا بعض من صغرهم ..وشبه مخطوبين تذكرت آسيل حديث عاصم وان
حلو اوووى ..عرفت هطفشك من هنا اژاى يا حلوة ..لا وكمان بڤضيحه..انتهى الحفل وغادر الجميع عاصم استاذنك يا