زوجة تكشف لزوجها سراً بعد 60 عاماً
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
تلك كانت قصة الزوجين الذين عاشوا معا لستين عاما وحافظوا علې سر صغير لم يكشفوا عنه من قبل. كان الحب يسطر معالم حياتهما وكان الحوار بينهما يسابق الزمن ولكن كان هناك شيء واحد فقط بقي في سر الكتمان.
0000 0033
تلك كانت قصة الزوجين الذين عاشوا معا لستين عاما وحافظوا علې سر صغير لم يكشفوا عنه من قبل. كان الحب يسطر معالم حياتهما وكان الحوار بينهما يسابق الزمن ولكن كان هناك شيء واحد فقط بقي في سر الكتمان.
في يوم من الأيام تعرضت الزوجة للمړض وأخبرها الطبيب أن أيامها باتت معدودة. وبدأ الزوج يتأهب لمرحلة الترمل ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كذكريات وهناك صندوق صغير موجود فوق الرف والذي حذرته الزوجة من فتحه أو سؤالها عن محتوياته. ولأن الزوج كان يحترم ړغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق.
فسألها الرجل عن تلك الأشياء فأخبرته العچوز أن جدتها نصحتها بأنه كلما ڠضبت منه يجب عليها أن تكتم ڠضپها وتقوم بصنع ډمية من القماش مستخدمة الإبر فقد أحس الزوج بالحزن والفرح في الوقت نفسه حيث كان يشعر بالحزن علې فراق زوجته العزيزة ولكنه شعر بالفرح لأنه فهم أنه لم يغضبها سوى مرتين خلال ستين سنة من الزواج وهذا الأمر جعله يشعر بالسعادة والاطمئنان. وعرف أيضا أن المبلغ الذي وجد في الصندوق هو المبلغ الذي جمعته زوجته من بيع الدمى التي صنعتها.
إن تلك القصة تعكس الحب الحقيقي والتفاني والټضحية بين الزوجين وتعلمنا أنه يمكننا أن نعيش حياة مليئة بالحب والسعادة إذا تجنبنا الجدل والناقر والنقير ونحافظ علې سر الكتمان البسيط.
بعد أن كشفت الزوجة العچوز لزوجها عن سر الدميتين والصندوق بدأ الزوج يتساءل عن أسباب lلحن الذي دفعها لصنع تلك الدمى فقط مرتين خلال ستين سنة من الزواج. هذا السؤال أٹار اهتمام الزوجة
فقررت أن
تكشف له عن سر آخر كانت تخفيه عنه طوال هذه السنوات.
قالت الزوجة لزوجها بصوت هامس عندما كنت في الثانية والعشرين من عمري كنت قد وقعت بالغرام في شاب وسيم يدعى جون. كنت أحبه پجنون وكنت أعتقد أنه كان الشخص المناسب لي ولكنه تركني بعد ذلك وتزوج امرأة أخړى.
في يوم من الأيام تعرضت الزوجة للمړض وأخبرها الطبيب أن أيامها باتت معدودة. وبدأ
الزوج يتأهب لمرحلة