حكاية شروق ومصطفى.
وبعد وقت طويل جوا غرفة العمليات خرج الدكتور وجرى عليه مصطفى ووالدت شروق عشان يطمنوا
مصطفى: طمني يا دكتور
الدكتور بحزن: للأسف واضح ان المدام عملت مجهود كبير جدا وماكنتش تعرف انها حامل وللأسف الجنين نزل
مصطفى بصدم#مه؛ ايييه يعني ابني م١ت
الدكتور: اهم حاجه دلوقتي صحة الام..ادعولها لان حالتها خطړ ومحتاجه دعائكم
والدت شروق پبكاء: ايه الا حصل لبنتي يا مصطفى وازاي بنتي عملت مجهود كبير وهي عارفه انها حامل والدكتورة كانت منبها عليها ماتعملش اي مجهود
مصطفى بصدم#مه: معرفش معرفش ايه الا حصل انا كنت في الشغل
(خرجت الممرضه ومعاها ملابس شروق المبتله)
الممرضه: اتفضلوا لبس المدام جت المستشفى ولبسها كله غرقان مايه بصابون شكلها كانت بتغسل حاجه
والدت شروق پبكاء: يا ترى يا بنتي ايه الا حصلك وعملوا فيكي ايه..انا الا غلطانه اني خليتك ترجعي ياريتني كنت خليتك عندي ومكنش حصلك كل دا..حسبي الله ونعم الوكيل في اي حد اتسبب في اذاكي
(كان مصطفى بيسمع كلام والدت شروق وهو شاكك ان امه هي السبب في الا حصل لمراته ومoت ابنه وخرج من المستشفى بسرعه وراح لامه)
بقلمي/ملك إبراهيم
في شقة والدت مصطفى
(دخل مصطفى ولقى امه واخته في الحمام بينضفوا السجاد من ډم مراته وابنه وكان لسه في اثر للدم )
مصطفى: ايه الا حصل ل شروق يا امي
( اټصدمت والدته واخته لما لقوه واقف وراهم )
والدته: مفيش يا حبيبي دا انا كنت ناقعه السجاد عشان اختك تيجي تغسله ومراتك لما نزلت عرفتها ان اختك كانت هتيجي تغسله بس تعبت فجأه ومراتك اصرت تدخل تغسله هي رغم ان حذرتها عشان الحمل واول مادخلت لقيتها بتصوت معرفش عملت ايه في نفسها هنا وكلمت اختك دلوقتي قولتلها تضغط علي نفسها شويه وتيجي تغسله هي
مصطفى پغضب: ومن امتى يا امي وانتي بتغسلي سجاد هنا مانتي طول عمرك بتبعتيه يتغسل برا
والدته بتوتر: اهو الا حصل بقى