حكاية شروق ومصطفى.
الجزء الثالث من حكاية شروق ومصطفى.
والدت مصطفى پبكاء مزيف: طردوني من بيتهم يا مصطفى امك اتذلت واتهانت ومراتك وقفت قدامي وبعلو صوتها قالتلي انا مش طايقه اشوف وشك ولا وش ابنك ولو راجل وعنده كرامه يطلقني
مصطفى پغضب: هما اتجننوا ولا ايه ازاي يطردوكي
والدته: مش بس كدا يابني دول فرجوا الناس عليا..امك اتهانت وسط الناس يا مصطفى
مصطفى بانفعال: لا عاش ولا كان الا يهينك يا امي وصدقيني انا هجبلك حقك وهدفعهم التمن غالي اوي
(في شقة والدت شروق صوت خبط قوي علي الباب فتحت شروق الباب)
شروق بصدم#مه: مصطفى !!
مصطفى بانفعال: ايه الا انتوا عملتوا في امي دا يا شروق
شروق بسخريه: عملنا ايه ياترى زقناها من علي السلم كس0رناها ولا ض0ربناها بس0كينه
مصطفى پغضب: خلي بالك من كلامك ياشروق واعرفي ان انتي بتتكلمي عن امي
شروق: انا مغلطش فيها وهي الا غلطت فيا وموتت ابني وكانت هتم0وتني
مصطفى: بس الا حصلك دا كان قضاء وقدر وامي ملهاش ذنب
شروق بانفعال: بزمتك انت مصدق نفسك..بس هقول ايه انت فعلا عمرك ما هتتغير يا مصطفى وبعد اذنك احنا موضوعنا انتهى وياريت تطلقني بهدوء
مصطفى: مش هطلقك يا شروق وهتفضلي مراتي ولو عايزه ترجعي معايا اهلا وسهلا مش عايزه يبقى هسيبك كدا لا متجوزه ولا مطلقه
شروق بقوة: يبقى كفايه عليا اكون بعيد عنكم دي لوحدها راحه ليا
مصطفى پغضب: هتندمي يا شروق
شروق: انا فعلا ند0مت لما اتجوزت واحد (ابن امه)
بقلمي/ملك إبراهيم
والدت مصطفى: اخوكي لا عاد بياكل ولا بيشرب من يوم مامراته الا ماتتسمه سابته ورافضت ترجعله
فاطمه: علي ايه يعني يا ماما مايتجوز غيرها
والدتها: مش راضي قال بيحبها
فاطمه: طول ما هي مراته هيفضل يفكر فيها والاحسن انه يطلقها
والدته: لما يجي هشوفه كدا وانا عارفه الطريقه الا بعرف اقنعه بيها
بقلمي/ملك إبراهيم
في المساء
مصطفى: يا امي انا مش عايز اتجوز تاني وبعدين جواز ايه وسط المشاكل دي كلها الا بيني وبين شروق
والدته: يا عبيط هي زمانها فرحانه بقعدتك كدا من غير جواز لكن لما تتجوز هتلاقيها جايه جري وهتعيش تحت رجلك
مصطفى: يعني يا امي هي مش راضيه ترجعلي وانا لوحدي يبقى هترجعلي وانا متجوز عليها
( صوت جرس الباب )