حكاية شروق ومصطفى.
مصطفى: الحمدلله اومال شروق فين
حماته: شروق واخده علي خاطرها منك يا مصطفى..بقي ينفع تسيب مراتك كدا وماتسألش عنها
مصطفى: والله انا مقولتلهاش تسيب البيت وكفايه انها خرجت من البيت بدون اذني
حماته: مانت زعلتها برضه يا مصطفى وضړبتها وهنتها قدام اهلك ودا مايصحش يا بني
مصطفى: يعني هي يصح تصغرني قدام اهلي
( خرجت شروق علي كلامهم )
شروق: انا عمري ماصغرتك يا مصطفى ولما احافظ علي كرمتي يبقى بكبرك لان المفروض كرامتي من كرمتك
مصطفى: محدش داس علي كرمتك يا شروق انتي الا طريقتك في الكلام مع امي واختي زي الزفت وكان لازم تسمعي كلامي وتكبريني قدامهم وتعتذري زي ماقولتلك
والدت شروق: خلاص يا ولاد حصل خير ودا شيطان ودخل بينكم وبلاش تكبروا الموضوع اكتر من كدا عشان خاطر حتى ابنكم الا جاي دا
مصطفى: الموضوع هينتهي لما شروق تيجي معايا دلوقتي وتعتذر لأمي وتكلم اختي في التليفون وتعتذرلها
( وقفت شروق پغضب )
شروق: نععععم انا مش هعتذر لحد
والدت شروق: خلاص يا شروق اسمعي كلام جوزك ومهما كان اهله هما اهلك ومش هيحصل حاجه لو رضيتي أمه وأخته بكلمتين
( نظرت شروق لوالدتها وغمزت لها والدتها انها تسمع الكلام ومتكبرش الموضوع )
مصطفى: هااا قولتي ايه يا شروق
والدت شروق: هتقول ايه ياحبيبي خلاص هي هتراضيهم دول مهما حصل اهلها واهل الا في بطنها
( نظرت شروق لولدتها بحزن ونظرت لمصطفى پغضب وڼار بتاكل في قلبها ورجعت معاه لبيت اهله )
بقلمي/ملك إبراهيم
في شقة والدت مصطفى
مصطفى: شروق يا امي جايه عشان تراضيكي
والدته بتكبر: انا مش عايزه حد يراضيني..تروح لحالها بعيد عني