الجمعة 22 نوفمبر 2024

التقيت به بعد 5 سنوات من الفراق حبيبي الذي تركني لأني أمية

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

أضاف: “أعتذر ﻻني تدخلت في خصوصياتك نظرت إليه في نوع من الشرود أهي غيرة أم فضول ام شماتة من زوج ډيوث “لا زوجي ليس لديه مشكل في الأمر لأنه يفضل الاطمئنان على ابنه بنفسه”… قلت عبارتي الأخيرة وانا اتفحص بطني، لم أنظر إليه لأرى ملامحه المصډومة، بعد ثواني من الصمت..

قال بتساؤل: “الدكتور الفتحي زوجك؟ كنت على وشك أن أرد قبل أن ألمح زوجي، وهو متجه نحوي ببدلته الطبية وابتسامته العريضة، التي أعشقها والشوق يملأ عيناه الخضرواتان “حبيبتي أسف إن تأخرت عليك لقد كانت لدي عملية

ما كل هذا الحب الذي رزقت به يا الله، ما الشيء الجميل الذي فعلته لأرزق بهكذا زوج حنون، الحمدلله ودموع كادت ټنفجر من عيني وبدون أن أشعر أو أبالي بالناس الموجودة في القاعة عانقته بكل ما أتيت به من قوة كأنني لم أره منذ زمن “هل أنت بخير حبيبتي؟

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

أخذني ويده تعنق خصري الى مكتبه، أجلسني على كرسي وناولني كأس ماء بعد أن رفع النقاب عن وجهي، شربت بعدها سألني مرة أخرى بقلق أكثر: “كيف تشعرين؟

أجبت ” أنا بخير بخير لأنك زوجي… اليوم سنعرف جnس الجنين أنا سعيدة جدا حبيبيً”… اختلطت كلماتي بدموع الفرح والسرور أجاباني ” نعم ان شاء الله حبيبتي”… مسح دموعي وبعدها قبلني في رأسي قائلا “مستعدة لنتعرف على ابننا أو ابنتنا”… أجبته بفرح “مستعدة

حملني ووضعني فوق سرير الفحص ضل يفحصني بتركيز وأنا أراقبه وأسأله بين الحين والأخر عن جnس الجنين… ثم نظر إلي بفرح “ابننا ستنجبين ولدا يا حبيبتي

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

عانقته ودموع الفرح ملأت وجنتي “ولد يشبهك أليس كذلك؟!”… أجابني “لا.. أريده أن يشبهك أنت”… أجابته ضاحكة “ألّم نتفق مسبقا أن كان ولد سيشبهك وان كانت بنتنا ستشبهني

ضحك تلك الضحكة التي أعشقها حينها قال “حسنا سيدتي ولكن الأن يجب عليك أن تنهضي لكي لا تفوتي الامتحان أيتها الجميلة

شعرت بنوع من الخۏف بعد أن تذكرت الامتحان انه امتحان البكالوريا..!

قال: “لا تخافي وحاولي أن لا يأثر عليك التوتر كل شيء سيكون على ما يرام”… حركت رأسي إيجابا “سترافقني” أجابني “بكل تأكيد وسأبقى أمام الثانوية الى أن تنهي امتحانك

تزوجنا قبل أربع سنوات، لم أشعر يوما بالفرق الثقافي بيننا. كان دائما حنونا في كل شيء، لم أشعر معه بالنقص قط كان لي زوجا صالحا، كما كنت له زوجة صالحة، بعد زواجي منه شفيت من كل الچروح، اعتبرت وجوده في حياتي دواء ليس بعده داء.

انت في الصفحة 2 من صفحتين