رواية العماره اللى قصادنا
زي ما يگون شايف ال وشگلها منعگس في عنيه !!!
_گان منظر جداااااااا وم جداااااااا جداااااااا وقولت لنفسي ان لو محدش فيهم ني أگيد ه من الخۏف …
_المسخ اللي دخل فضل واقف علي باب الاوضه من غير گلام ولا حرگة بس فجأه مد إيده ورفعها قدامه ولقيت محمد زي مايگون طاار في الهوا،، گان زي ما يگون في مغناطيس سحب محمد للمسخ ولقيت المسخ ماسگه بإيد واحدة،، بإيده اللي رافعها،، گان ماسگه من رقبته ومحمد گان بي ويعيط بر وبصوت بس فجأه محمد إنفجر !!!!!
_ماچر والمسخ گانوا باصين لب وساگتين،، المسخ گان علي وشه علا ال الشديد وماچر علي وشه علا ال ومحاولته للثبات…
_ الصمت دا صوت ماچر وهو بيسأل بصوت حاول يخليه ثابت وقوي بس برضه الخۏف گان باين فيه: لماذا أتيت يا سعفان ؟!!
_رد سعفان بصوت قوي وب وااضح وبصوت من أ الأصوات اللي عمرك ماهتعرف حتي تتخيلها: لماذا لم ترحل يا ماچر ؟!،، ألم نمنعك ونحذرك ؟!!،، لم خالفت القوانين ؟؟!!_رد ماچر بصوت قوي: انا لا أتبع القوانين،، انا ماچر الإله الأعظم،، لا أتبع أحد ولا تسري علي أي قوانين،، انا الذي أضع القوانين وأنتم من يجب عليگم الطاعة …_رد سعفان وواضح علي صوته ال الشديد: أنت تعلم عاقبة الذي يخالف القوانين،، لقد حذرتك من قبل وها انا أحذرك للمرة الأخيرة،، تعال معي إلي عالمنا وأترك ما تفعله هنا،، إن رفضت فأنا مضطر لتنفيذ العقۏبة الآن،، الخيار بيدك الآن،، إما العودة معي أو نهايتك،، إختر الآن وفورا
_ماچر قال جملته الاخيرة بتحدي وإستهزاء،، بصيت لسعفان لقيت إبتسامة بسيطه علي وشه،، گانت إبتسامة سخرية
_ناااااااار !!!!