العلاج الذي وصي به النبي (ص) لعلاج تآكل غضاريف الركبتين العلاج النهائي ولن تشتكي بعد اليوم
من الممكن أن تكون قادرًا بسهولة على التغير إلى نشاط أدنى نفوذًا -
كمثال على هذا ،
من الركض إلى ركوب الدراجات أو السباحة.
غالبًا ما يمكن السيطرة على وجع وتيبس التهاب المفاصل بمضادات الالتهاب التي لا تستلزم وصفة طبية وبعض من أدوية الحقن والتدريبات التي تركز على الحركة والإنصياع ، مثل اليوجا.
الدواء
الذي وصي به النبي (ص) لمداواة تعرية غضاريف الركبتين
الدواء الختامي
ولن تشتكي حتى الآن اليوم
السؤال
أمي تتكبد من خشونة في الركبة منذ 5 شهور، وقد جربت أغلب أشكال الأدوية إلى حد ماً وما تزال ركبتها تؤلمها بكثرةً، فهل يبقى في الطب النبوي دواء لخشونة الركبة؟
الإجابــة
فإن ما أراه مناسباً للوالدة من الطب النبوي لآلام المفاصل هو الحجامة وشرب الزنجبيل، ونطمح من الله لها الشفاء،
وكما تعلمين فإن
خشونة الركبة أو في بعض الأحيانً يلقب باحتكاك المستفيض من الأمراض الذائعة لكبار العمر، وتنتج من اختلافات المادة الغضروفية في الركبة لعوامل العمر والشيخوخة.
وينتج عن هذا
في البدء فئة من تعرية الغضروف المغطي لسطح المستفيض، والذي يكون عمله هو تيسير عملية حركة المستفيض طوال السَّير وثني الركبة، وبالتدريج ينهزم العظم الغضروف المغطي لسطح الواف، ويحصل احتكاك بين عظام الركبة وهكذا يتكاثر الوجع
ويصبح هنالك تحديد
حركة المستفيض.
والدواء ينقسم وفق درجة سحجة الركبة فحالَما تكون الكدمة طفيفة وهذا يتحدد باستعمال الأشعة، فإن الدواء
يكون بند عما يلي:
1- تخفيض الوزن.
2- عدم ثني الركبة لبرهة طويلة، والأرقى القٌعود على الكرسي وليس على الأرض حتى نتفادى ثني الركبة لوقت طويلة، وخصوصا طوال التضرع.