حب بلا رحمه
ياغيز بابتسامة خبيثة هذه فقط البداية يا فتاتي .. مازال الخير إلى الامام
هازان تربية سيز .. اللعڼة عليك .. أتمنى ان أموت و أخلص منك و من هذه الحياة البائسة ...
وقعت تلك الكلمات على ياغيز كالسکين .. فتقدم نحوها و امسكها و ضربها على الحائط
هازان پخوف ما ماذا تريد
ياغيز پغضب إياك و إياك أن اسمع هذا الكلام منك هل فهمتييييييي... أقسم أنني اذا سمعت هذا الكلام ساجعلك تتمنين المۏت و لا تحصلين عليه .... هل فهمتيييييي
هازان پخوف و بكاء ت..ت تتمام .. لقد فهمت أتركني أرجوك أرجوك .
تركها ياغيز فأصبحت هازان تمسح دموعها و تحاول تغطية نفسها فقد تمزق لباسها من قوة جذب ياغيز لها إلى الحائط ... لاحظ ياغيز ذلك .. فحمل ياغيز مفاتيح سيارته و غادر و لم يعي على نفسه إلى و هو أمام محل لافخم الملابس .. دخل إلى الداخل .
ياغيز بابتسامة مرحبا بك .. و عانقها ... ثم قال بخجل ... انا في الحقيقة اريد شراء ملابس
بهار بخبث و لمن !
ياغيز لحبيبتي!!!
بهار پصدمة ماذاااااا!!!!
بهار باستغراب و متى أصبحت لديك حبيبة يا سيد!
ياغيز بابتسامة قصة طويلة يا عزيزتي .. أخبرك فيما بعد
بهار تمام! حسنا!
هيا لندخل .. و بالمناسبة انت ستختار او الفتيات سيخترن!
ياغيز بخبث و هل هذا سؤال يا عزيزتي! طبعا انا
بهار بضحك تماممم
الصور توضح كل شيء
وصل ياغيز إلى البيت و نزل فتح الباب فوجد هازان جالسة عند الحائط تنظر له ..
ياغيز لماذا تجلسين هناك!
هازان
خرج ياغيز و أخرج كل الحاجيات لكن لم يستطع حملها كلها
هازان اللعڼة عليك! .... بل انت السمين .. عجوز
ياغيز بضحك والله انا لم أمر بعد سن 24 و تقولين عني عجوز ... هيا تعالي
و إلا ساقص شعرك
خاڤت هازان من كلامه فهي تعرف أنه سيفعلها لا محالة
هازان قادمةة
خرجت هازان فوجدت مجموعة كبيرة من الأشياء
هازان باستغراب ما كل هؤلاء الأكياس
ياغيز مجموعة سكاكين و مناشير و أكياس .. ساقطعك و أضع قطعك فيها
هازان ماذا!!!!! و فقدت وعيها
ياغيز اللعڼة علي و عليك !!
فضيلة بصړاخ كيف لم تعرف أين هي انا لا أمزح في هذه في الأمور .. اعطيتك مهلة 3 أشهر و الآن تأتي و تقول لي لا أعرف ...
الخادم المحقق آسف يا سيدتي .. لكن العنوان الذي اعطيتني إياه لا يوجد منه اي علاقة بين المعطيات ... و انا أرجح ان هازان قد ذهبت مع والدها
فضيلة پغضب و ما هذا إذن ..
لقد كانت صورة فيها والد هازن و ايجة مع امرأة شقراء يتجولان و صور داخل البيت
فضيلة پغضب انظر إليك .. سامهلك شهرا آخر و أكثر .. ستحضر لي ابنتي هل فهمت
المحقق حسنا يا سيدتي! عن إذنك
فضيلة پبكاء ابنتي الجميلة!
اشتقت إليك ... سامحيني لتركك
في مطار إسطنبول نزلت تلك الشابة المدللة و المتعجرفة مريم .. من هي يا ترى!
مريم لنرى من الضحېة القادمة يا سادة!
السائق إلى أين يا سيدتي!
مريم ببرود إلى أكرم حال
كان في غرفته يفكر بأمر