اخطتف ابنه فكاد ان يدمر نصف الكوكب ب القنبلة الحرارية ولكن النهاية صادمة

لدي طفلتين، لاضع يدي على كتفه قائلا: وانا لدي طفل، ما نفعله الان سيبقيهم احياء هم وملايين الاطفال الاخرين، وقبل ان يكمل الطيار الصعود عاليا،

اتصال على مستقبل الطائرة، كان من "سيف" فقد سمع كل ما قلته، وقال بصوت بائس: اكتب الرقم واوقف القنبلة، كانت لحظة لا تصدق، فقد عدت من المoت،

انتهى الكابوس اخيرا، عوقب "سيف" بالسجن سنة مع مراقبة دائما من الحكومة، وانا تم فصلي من العمل،

لكن لا يهم، فرؤية ابني الان امامي كانت تستحق كل ما حدث. 
النهاية...