الجمعة 08 نوفمبر 2024

اخطتف ابنه فكاد ان يدمر نصف الكوكب ب القنبلة الحرارية ولكن النهاية صادمة

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز


انا سيف رجل لم يكن له اي اهمية في الحياة، ولدت يتيما،
وضعت امام دار الايتام، ذلك الدار الذي كان اشبه بسجن تعذيب،
عانيت من كل شيء، حتى التحرش الجnسي، حاولت التكلم،
لكن من سوف يدعم طفلا لم يتجاوز ال13 من عمره؟! لذلك افنيت

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عمري في الدراسة، علني اصل إلى حلمي، وبعد كل ما فعلت،
تم ظلمي بالامتحانات، واعترضت على ما حدث، لكن كالعادة،
لم يستمع لي احد، دخلت مجال الهندسة المعلوماتية، وبرعت بها جدا،
وعندما قدمت خبراتي للعمل في شركة كبيرة، تم تعيين شاب اقل خبرة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وكفاءة مني، فقط لانه يملك اسهما في الشركة،
دبالهلع في نفوس ملايين المتابعين لذلك البث المباشر،

واكمل "سيف" كلامه قائلا: بان حلمي تدمير العالم الظالم،
كنت اعتقد انه حلم بعيد المنال، لكن مع طلب صديقي "عامر"

وخطته المجنونة لاعادة ابنه، بات حلمي ممكنا، لذلك،


وضعت خطتي الخاصة، منتظرا اللحظة الحاسمة، لاكشف الغطاء
عن الخطة الحقيقية، وضعت رمزا من 15 رقما للقنبلة،
وبات من المستحيل ايقافها دون ذلك الرقم، كنت انظر لكلام صديقي،

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
برعب لا يوصف، فانا من وضع العالم في هذا المأزق، ماذا افعل؟
حاولت التكلم مع "سيف" لاقنعه بالعدول عن قراره، لكن لا طريقة
توصلني اليه، لكن الجيش وصل الي اخيرا، بواسطة طائرة مروحية،
وهنا عاد امل صغير لي لانقذ العالم، صرخت مناديا على الجيش قائلا:
"علينا وضع القنبلة في الطائرة المروحية، والصعود بها لارتفاع يزيد
عن 14كم فوق سطح البحر، ما اضحك الطيار قائلا "اعلى ارتفاع
في العالم 12كم تريدني الارتفاع مسافة تستطيع المروحية صعوده
14كم، لارد عليه بجدية قائلا: ارواح الملايين تعتمد عليك الان،

فعلا صعدت انا والقنبلة في الطائرة، وبدأنا بالارتفاع، وكلما ارتفعنا زاد ضغط الهواء واهتزت الطائرة اكثر، بقي الوضع هكذا حتى وصلنا إلى ارتفاع 11كم

هتف الطيار قائلا: ستدمر المروحية ان رتفعنا اكثر، لارد عليه قائلا: ستدمر على جميع الاحوال، وكان الطيار ادرك الان ان المoت محتوم فنظر لي قائلا:

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات