قصة العجوز المخدوع في ليلة دخل/تي على مراتي الجديدة كنت مش على بعضي،
فجريت ع الباب تخب.ط عليه لما حست بنفس الش.يطان ظهر جنبها وبيمس.كها من شعرها وبيش.دها ناحية ركن الأوضة مرة تانيه وبيوش.وشها في ودنها بصوت غلي.ظ
“لو دخل العجوز هك.سّر عضمه..
لغاية ما ر.ماها في ركن الأوضة وساعتها بدأت تخ.ربش في جسمها وهي مش قادرة تحوش نفسها لغاية ما عملت الخر.بشات دي كلها وبعدها امها وصلت …
ففضلت امها معاها لغاية ما راحت في النوم وبعدها سابت النور قايد عليها وطلعت انا وامها بالراحة للصالة وبدأت أحكيلها اللي شفته انا،، ولما خلصت قالت لي
_كده واضحة زي الشمس إن في حد عامل عمل لبنتي عشان ماتدخلش عليها يا حج ابراهيم،، و.عمل س.فلي ش.ديد،،
ومين دا اللي يستجري يعمل عمل لمرات الحج ابراهيم
زكرية نفسها كانت رافضة الجوازة،، كلهم كانوا مستكترين عليك تتمتع بصحتك وفلوسك وخايفين انك تجيب من بنتي عيل ولا اتنين ويشارك عيالك الكبيرة مع إن ماحدش عارف مين هيورث مين
ساعتها انف.علت عليها
=انتي بتقولي ايه يا ام رباب،، ماسمحلكيش تقولي كدة وماحدش من اهل بيتي ليه في س.حر ولا في اعمال ولا في اي كلام من دا خالص
فساعتها غيرت نبرة صوتها واتكلمت بهدوء وانك.سار
_انا بتكلم من ق.هرتي على بنتي المر مية جوة دي يا حج وبعدين انت ماتعرفش النفوس ايه اللي جواها وممكن الغظيظ يوصلها لأيه،، ولّا مين ممكن يكون ملى
دماغ مين بالكلام،، وماتزعلش مني انا دلوقتي لو واثقة ان عمل بنتي هيتحل اذا انت طل.قتها كنت هقولك ار.مي عليها اليمين،، وشيل دا من دا يرتاح دا عن دا،، البت ممكن تم.وت،، انما انت لازم تشوفلنا حل وبعد كدة كل شيء يكون بأوانه….
يدوب ماخلصتش جملتها ولقينا رباب بتصرظخ على آخرها فجرينا عل الأوضة
فأمها جريت قعدت جنبها لغاية ما راحت في النوم تاني وانا فضلت زي ما انا على باب الأوضة
ولما طلعنا بعدها للصالة قلت لأمها تقعد معانا الكام يوم دول لغاية ما نشوفلها حل وعرّفتها إني من بكرة الصبح هبدأ اتطقس ورا الموضوع واللي