قصة العجوز المخدوع في ليلة دخل/تي على مراتي الجديدة كنت مش على بعضي،
هيطلع عمل العملة دي مش هرح.مه،،
فردت_بس خلي بالك يا حج مش هينفع حتى تقرب عليها ولا تحاول تدخل الا لما نشوف حل
=ماتقلقيش يا ستي انا مش هيجيلي قلب اقرب عليها اصلا بظروفها دي..
وروحت مددت جسمي في أوضة تانية لاني كنت محرظوج أسيب الشقة واروح
عند مراتي الأولانية في نص الليل،، خاصة إن شقتي دي في عمارة انا لسه شاريها جديد ومراتي الأولانيه في عمارتي القديمة وبينهم
وبين بعض مسافه كبيره وخايف حد يشوفني نازل في ليظلة دخ.لتي والكلام ساعتها يكتر.. أما أم رباب فراحت نامت جنب بنتها…
لكن فضلت انا طول الليل شبه صاحي وعمال أفكر في
اللي حصل ومن شدة إنكاري للبس والحاجات دي كنت أقول يمكن حالة نفسية لكن أرجع افتكر الم.لمس اللي لم.سته في الض.لمة وصوتها الغلي.ظ
وهي مبرقة واله.بد اللي كان بيحصل في الشقة كلها فأقول لا دا مش حالة نفسية أبدا
وشوية أرجع أقول يمكن الدار نفسها مس.كونة لكن إشمعنا ماحدش اشتكى من حاجه خالص بخصوص الشقة دي غير لما جيت ادخل على رباب،، ماهم بقالهم شهور بيشطبوا وبيجهزوا فيها..
فكان تفكيري كله متوجه ناحية كلام أم رباب وإن حد عمل لبنتها عمل لكن كانت دماغي متلغ.بطة ومش عارف افكر في مين ولا مين ومش عايز اخد رباب واسلك سكك
الس.حرة والعرا.فين،، انا راجل كبير وليه هيبته وعمري ما سلكت السكك دي
وفي نفس الوقت عايز أوصل للي عمل العملة دي عشان يبقى عق.ابه عسير وعسير قوي كمان،، بس اعرف هو مين
هل ممكن فعلا تكون أم محمد ولا ممكن يكون محمد ولا يكونوا الاتنين متفقين…
طب مش يمكن تكون واحده من البنات،، ماهي كل واحدة متجوزة في بيت جوزها وماحدش عارف عنها حاجة وكلهم اكيد كانوا ح.زنانين على حز.ن امهم..
فضلت دماغي تودي وتجيب لغاية ما بدأت عيني تغفل لكن الغريب إن عيني مجرد ما غفلت شوفت الشي.طان اللي وصفته رباب واقف عند طرف سريري بجسمه الض.خم اللي مغطيه الشعر الأبيض وقر.ونه الحم.ره وعينيه اللي كلها سواد